000 03588nam a22002657a 4500
999 _c9067
_d9067
003 BUC
005 20210627111903.0
008 210627s2016 ua ||||g |i|m 00| 0 ara d
040 _aBADR UNIVERSITY IN CAIRO
_bara
_cBADR UNIVERSITY IN CAIRO
_erda
041 0 _aara
082 0 4 _221
_a342.620878
_bن ع ح
100 1 _aناجى، عادل أمحمد أعبيد.
245 1 2 _aالحقوق السياسية للمرأة في الفكر الإسلامي :
_bدراسة مقارنة بالنظم القانونية المعاصرة /
_cمقدمة من الباحث عادل أمحمد أعبيد ناجى ؛ إشراف مصطفى سيد أحمد إسماعيل صقر، السيد أحمد على أحمد بدوى.
260 _c2016.
_m1437.
300 _a317 ص. ؛
_c24 سم.
500 _aإشراف مصطفى سيد أحمد إسماعيل صقر، السيد أحمد على أحمد بدوى.
502 _bأطروحة (ماجستير)-جامعة المنصورة، كلية الحقوق، قسم فلسفة القانون وتاريخة، 2016.
504 _aيشتمل على إرجاعات ببليوجرافية.
504 _aببليوجرافية : ص. 275-311.
520 _aتناقش الدراسة وضع المرأة في أى مجتمع من زاوية الحقوق والواجبات ومن خلال قراءة المصادر والمراجع التي اهتمت بهذا الموضوع، يتبين لنا أن الإسلام، عقيدة وشريعة، منح المرأة حقوقا كانت مسلوبة ومكانة لم تحصل عليها في أى مجتمع سواء أكان ذلك قبل الإسلام أم بعهده، فلا وجه للمفاضلة بين ما منحه الإسلام لها من تكريم وعلو منزلة، وبين ما منحه أى مجتمع أو ديانة لها قديماً كان أم حديثاً. وقد بيًن العقاد تلك المكانة بين ما كانت عليه المرأة قبل الإسلام وما صارت إليه بعده بقوله :” كانت متاعاً يورث، ويقسم تقسيم السوائم بين الوارثين، فأصبحت بفضل الإسلام ونبيه صاحبة حق مشروع ترث وتورث، ولايمنعها الزواج من أن تتصرف بمالها، وهى في عصمة زوجها كما تشاء، وكانت وصمة تدفن في مهدها فراراً من عار وجودها، أو عبئا تدفن في مهدها فراراً من نفقة طعامها.. فأصبحت إنساناً مرعى الحياة، ينال العقاب من ينالها بمكروه. ولم يمنع الإسلام المرأة أن تشارك في الحياة السياسية إذا كانت مؤهلة وبما يناسبها ،ولايمنعها أن تتولى الوظائف والولايات العامة كالقضاء، والوزارة بالضوابط والقيود الشرعية، وبما يتوافق مع براعتها وكفاءتها الشخصية، وتأهلها لتولى هذه المناصب، استناداً إلى حق الأهلية الذى كفله الإسلام لها ”أى ممارسة الشؤون المدنية، كالعقود التجارية ، والوكالة والتوكيل، وبالتالى فلها- كما للرجل – حق ممارسة البيع والشراء، ورفع الدعاوى، وإبرام العقود وفسخها”،
650 4 _aحقوق المرأة
_xقوانين وتشريعات
_zمصر
655 _aرسائل جامعية
902 _ae
942 _2ddc
_cBK