الحدود الدولية وطرق تسوية نزاعاتها :
المليكي، محمد جميل محمد ناجي.
الحدود الدولية وطرق تسوية نزاعاتها : دراسة للنزاع الحدودي اليمني السعودي والنزاع الحدودي اليمني العماني / مقدمة من الباحث محمد جميل محمد ناجي المليكي ؛ إشراف عبدالمعز عبدالغفار نجم، صلاح الدين فوزي عامر. - مصر : جامعة أسيوط، كلية الحقوق. 2006. - 523 ص. ؛ 24 سم.
إشراف : عبدالمعز عبدالغفار نجم، صلاح الدين فوزي عامر.
يشتمل علي إرجاعات بيلوجرافية.
تناقش الرسالة الصلات والعلاقات بين الشعوب وهو أمر طبيعي وفطرة الله التي فطر الناس عليها ومن الصلات تنشأ الخلافات والنزاعات لاختلاف المبادئ وكذا تضارب المصالح والأغراض لذلك تناولنا في هذه الدراسة العديد من الموضوعات المتعلقة بالحدود ونزاعاتها وكيفية تسويتها واتضح لنا أن فكرة الحدود بمفهومها المعاصر لم تظهر بشكل مباشر وإنما مرت بمراحل زمنية عدة حتى أصبح لفظ الحدود موازي للدولة . فالدولة لها الحق في ممارسة كامل سلطاتها ضمن إقليمها البري الأمر الذي يستوجب رسم الحدود كي لاتتجاوز الدول المتجاورة بعضها البعض ولكي تستطيع أن تعيش في سلام وأمان . وقد حاولنا قدر استطاعتنا أن نتعرض بشئ من التحليل والتفصيل لكل الجزئيات المرتبطة بموضوع الدراسة حتى يمكن أن تقدم رؤية متكاملة عن ماهية الحدود ومراحل تطورها وكذا عن أنواع الحدود ثم كيفية تحديد الحدود وتخطيطها ففي الفصل التمهيدي للرسالة تناولنا المبادئ الأساسية للحدود الدولية واتضح لنا أن لفظ الحدود يفيد في آن واحد الخطوط الفاصلة بين دولتين والمنطقة التي تتضمن هذه الخطوط كما أن فكرة الحدود في العصور القديمة كانت محاطة بحالة من التقديس .
الحدود السياسية
رسائل جامعية
341.42 / م م ح
الحدود الدولية وطرق تسوية نزاعاتها : دراسة للنزاع الحدودي اليمني السعودي والنزاع الحدودي اليمني العماني / مقدمة من الباحث محمد جميل محمد ناجي المليكي ؛ إشراف عبدالمعز عبدالغفار نجم، صلاح الدين فوزي عامر. - مصر : جامعة أسيوط، كلية الحقوق. 2006. - 523 ص. ؛ 24 سم.
إشراف : عبدالمعز عبدالغفار نجم، صلاح الدين فوزي عامر.
يشتمل علي إرجاعات بيلوجرافية.
تناقش الرسالة الصلات والعلاقات بين الشعوب وهو أمر طبيعي وفطرة الله التي فطر الناس عليها ومن الصلات تنشأ الخلافات والنزاعات لاختلاف المبادئ وكذا تضارب المصالح والأغراض لذلك تناولنا في هذه الدراسة العديد من الموضوعات المتعلقة بالحدود ونزاعاتها وكيفية تسويتها واتضح لنا أن فكرة الحدود بمفهومها المعاصر لم تظهر بشكل مباشر وإنما مرت بمراحل زمنية عدة حتى أصبح لفظ الحدود موازي للدولة . فالدولة لها الحق في ممارسة كامل سلطاتها ضمن إقليمها البري الأمر الذي يستوجب رسم الحدود كي لاتتجاوز الدول المتجاورة بعضها البعض ولكي تستطيع أن تعيش في سلام وأمان . وقد حاولنا قدر استطاعتنا أن نتعرض بشئ من التحليل والتفصيل لكل الجزئيات المرتبطة بموضوع الدراسة حتى يمكن أن تقدم رؤية متكاملة عن ماهية الحدود ومراحل تطورها وكذا عن أنواع الحدود ثم كيفية تحديد الحدود وتخطيطها ففي الفصل التمهيدي للرسالة تناولنا المبادئ الأساسية للحدود الدولية واتضح لنا أن لفظ الحدود يفيد في آن واحد الخطوط الفاصلة بين دولتين والمنطقة التي تتضمن هذه الخطوط كما أن فكرة الحدود في العصور القديمة كانت محاطة بحالة من التقديس .
الحدود السياسية
رسائل جامعية
341.42 / م م ح