الاستنساخ من منظور حرية الإنسان فى كيانه البشرى : دراسة مقارنة /
الزينى، عبدالعال صدقى السيد محمد.
الاستنساخ من منظور حرية الإنسان فى كيانه البشرى : دراسة مقارنة / مقدمة من الباحث عبدالعال صدقى السيد محمد الزينى ؛ إشراف أحمد شوقى أبوخطوة، عبد الرءوف مهدى. - [200-] - 421 ص. ؛ 24 سم.
إشراف : أحمد شوقى أبوخطوة، عبد الرءوف مهدى، عمرو إبراهيم الوقاد.
ببليوجرافية : ص. 405-413. يشتمل على إرجاعات ببليوجرافية.
تهدف الرسالة إن الاستنساخ سواء كان عضوياً أو بشرياً يعد فى حد ذاته قنبلة العصر الذى نحياه، وعلى الرغم من حداثته المطلقة إلا أنه لم يكن غريباً على لغتنا العربية الغنية بمفرداتها حيث عرفته جميع المعاجم وإن كان معناه لغوياً يختلف عن معناه فى اصطلاح العلماء، ونظراً لكون ذلك الاستنساخ يعد خروجاً على التكاثر الطبيعى للبشر فقد قابله العلماء فى جميع الميادين وكذلك رؤساء جميع الدول بالنفور والاستهجان وحاربوه بجميع الوسائل قاصدين من ذلك الحفاظ على معصومية الكيان البشرى ، كما أن الشريعة الإسلامية حرمت الاستنساخ البشرى بجميع أشكاله عدا الاستنساخ بين الزوج والزوجة وبشروط معينة ،أما الدستور المصرى فلا يمنع حدوثه باعتباره من التجارب العلمية طالما رضى المريض بذلك ،أما المشرع الجنائى فلم يتدخل حتى اللحظة فى هذا الشأن ، وهو أمر خطير سيما وأن الاستنساخ البشرى يُجرى حالياً خارج البلاد بيسر ونجاح ومن متطوعات وذلك منذ عام 2001 فى إيطاليا عن طريق العالم سفرينو أنتينوزى وكذلك فى معامل أدنبرا باسكتلندا.
الاستنساخ البشرى--قوانين وتشريعات--مصر
رسائل جامعية
344.6204196 / ز ع ا
الاستنساخ من منظور حرية الإنسان فى كيانه البشرى : دراسة مقارنة / مقدمة من الباحث عبدالعال صدقى السيد محمد الزينى ؛ إشراف أحمد شوقى أبوخطوة، عبد الرءوف مهدى. - [200-] - 421 ص. ؛ 24 سم.
إشراف : أحمد شوقى أبوخطوة، عبد الرءوف مهدى، عمرو إبراهيم الوقاد.
ببليوجرافية : ص. 405-413. يشتمل على إرجاعات ببليوجرافية.
تهدف الرسالة إن الاستنساخ سواء كان عضوياً أو بشرياً يعد فى حد ذاته قنبلة العصر الذى نحياه، وعلى الرغم من حداثته المطلقة إلا أنه لم يكن غريباً على لغتنا العربية الغنية بمفرداتها حيث عرفته جميع المعاجم وإن كان معناه لغوياً يختلف عن معناه فى اصطلاح العلماء، ونظراً لكون ذلك الاستنساخ يعد خروجاً على التكاثر الطبيعى للبشر فقد قابله العلماء فى جميع الميادين وكذلك رؤساء جميع الدول بالنفور والاستهجان وحاربوه بجميع الوسائل قاصدين من ذلك الحفاظ على معصومية الكيان البشرى ، كما أن الشريعة الإسلامية حرمت الاستنساخ البشرى بجميع أشكاله عدا الاستنساخ بين الزوج والزوجة وبشروط معينة ،أما الدستور المصرى فلا يمنع حدوثه باعتباره من التجارب العلمية طالما رضى المريض بذلك ،أما المشرع الجنائى فلم يتدخل حتى اللحظة فى هذا الشأن ، وهو أمر خطير سيما وأن الاستنساخ البشرى يُجرى حالياً خارج البلاد بيسر ونجاح ومن متطوعات وذلك منذ عام 2001 فى إيطاليا عن طريق العالم سفرينو أنتينوزى وكذلك فى معامل أدنبرا باسكتلندا.
الاستنساخ البشرى--قوانين وتشريعات--مصر
رسائل جامعية
344.6204196 / ز ع ا